[center]معلومات مهمة عن أخـطـار لا نتوقعها من الجـــوال......
انتشر الهاتف الجوال في العالم بسرعة وبمعدلات عالية حتى وصل عدد مستخدمي الجوال في العالم اليوم إلى آكثر من 900مليون (15% من سكان العالم). وفي المملكة بلغ عدد المشتركين حسب آخر الأرقام المتوفرة إلى 2.4مليون (11% من سكان المملكة).
و قد حذر الخبراء من خطورة استخدام الأطفال للهاتف الجوال وأوصوا بعدم ترك الجوال في يد الأطفال صغار السن كأداة للعب لأن خلايا المخ في هذا السن تنمو بسرعة،ويؤدي تعرضها لموجات كهرومغناطيسية إلى الخطورة.
وأوضحوا أن الأطفال هم أكثر الفئات السنية التي تتأثر بسبب التعرض لموجات كهرومغناطيسية وخصوصاً في منطقة الرأس، .
وأوصوا بعدم ترك النقال كأداة لعب في يد الاطفال تحت أي ظرف من الظروف.
كما حذروا أيضاً من تعرض الحوامل لهذه الموجات ذات الترددات العالية، مؤكدين على ان الموجات الكهرومغناطيسية قد يكون لها آثار سلبية على الجنين.
وأكدوا على عدم تعرض الأمهات الحوامل بشكل مكثف للهاتف النقال حتى يثبت ان استخداماته غير ضارة.
1-الظواهر السلبية للجوال:
رغم الفوائد الواضحة للجوال إلا أنه قد رافقته عدة ظواهر سلبية منها:
1) تزايد حوادث المرور نتيجة انشغال بعض سائقي السيارات باستخدام الجوال أثناء القيادة.
2) التداخل مع الأجهزة الالكترونية الدقيقة مثل الأجهزة الطبية وأجهزة الطائرات والملاحة الجوية مما قد يسبب أخطاراً على المرضى أو كوارث للمسافرين.
3) عدم مراعاة الذوق العام أو متطلبات الهدوء والطمأنينة في أماكن معينة مثل المساجد وقاعات المحاضرات وأثناء الاجتماعات والمناسبات الرسمية وغيرها.
4) زيادة المصاريف واثقال كاهل المستهلك خصوصاً في الدول التي تحتكر فيها خدمات الجوال وتكون الأسعار عالية جداً مثل المملكة (الأسعار في المملكة هي الأعلى بين الدول العربية).
5) القلق العام من احتمال وجود أضرار صحية لإشعاعات الجوال.تؤدي إلى أمراض خطيرة كالسرطان .
2-الهاتف المحمول قد يسبب سرطان المخ :
أظهرت دراسة بريطانية وجود معدلات تنذر بالخطر للإصابة بسرطان المخ بين بعض مستخدمي الهواتف المحمولة. فقد أكد الطبيب ألان بريس رئيس قسم الفيزياء الحيوية في مركز بريستول أن وجود تأثير في المخ أصبح حقيقة قائمة.
وقال بريس في مؤتمر عقد بلندن بشأن الأخطار الصحية الناجمة عن استخدام الهاتف المحمول، إن الهاتف المحمول قد يسبب الضرر للصحة بتسريع زمن استجابة المخ بسبب بروتينات التوتر التي يحركها أحد الجينات. وأضاف أن التعرض المتكرر لترددات الأشعة قد يؤدي إلى أضرار صحية غير مرغوب فيها.
وأشار إلى أن الإشعاع الناجم عن الهواتف المحمولة يحدث عمليات كيميائية في الجسم قد تحدث ضررا.
وتنتج بروتينات التوتر عندما ترتفع درجة حرارة الجسم، ولكن بريس وعلماء آخرين قالوا إنها يمكن إن تنتج عن ترددات الأشعة بينما تكون درجة حرارة الجسم طبيعية.
وتكشف ست دراسات حديثة منفصلة عن أن سرعة الاستجابة تزداد عندما يتعرض الناس إلى ترددات أشعة الهواتف المحمولة.
وأشارت دراسة أخرى من السويد وسويسرا إلى أن الإشعاع الناجم عن الهاتف المحمول يؤدي إلى تقطع النوم.
وقالت منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي إن هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث قبل القول إن الهاتف المحمول لا يسبب أضراراً للصحة.
وأبلغت إليزابيث كارديس رئيسة قسم الإشعاع والسرطان بالوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية مؤتمرا في فنلندا أن احتمال أي خطر ضئيل.
وخلصت دراسة علمية مولتها الحكومة البريطانية العام الماضي إلى أنه رغم عدم وجود دليل على خطورة استخدام الهاتف المحمول على الصحة سيكون من الحكمة عدم تشجيع الأطفال على استخدامه لسرعة تأثرهم بالإشعاع.
3-تحذير من تأثير الهاتف النقال على الكلى والأعضاء التناسلية :
أصدرت الجمعية الطبية البريطانية عدة تحذيرات من التأثيرات السلبية للهواتف النقالة وخاصة المستخدمة لتبادل نصوص الرسائل الإلكترونية, على الأعضاء التناسلية وأعضاء الجسم الأخرى.
وكانت الجمعية قد أكدت على اتباع تعليمات معينة كضرورة تحديد فترة استخدام الهاتف النقال, وإغلاقه في حالة عدم الاستعمال, وذلك لتقليل الأضرار المحتملة للموجات المنطلقة منه.
وطالب الباحثون بإجراء دراسة مستفيضة للمخاطر المترتبة على استخدام الأجهزة النقالة للمراسلة, لاسيما أنها توضع في منطقة الحزام, الأمر الذي قد يؤثر سلبا على الأعضاء الداخلية مثل الكليتين والأعضاء التناسلية بسبب الموجات المنطلقة والإشعاعات المنبعثة منها.
ووجد الباحثون أن استخدام هذه الأجهزة أكثر شيوعا بين الأطفال, مما قد يعرضهم لمخاطر وأضرار أكبر, مشيرين إلى أنه قد تم تسجيل أكثر من 900 مليون رسالة أرسلت بالأجهزة النقالة في بريطانيا في شهر يناير/كانون الثاني من هذا العام.
وكانت الجمعية قد وجهت تحذيرات عديدة إلى السائقين للامتناع عن استعمال الهاتف النقال أثناء القيادة, إضافة إلى تقليل فترة المكالمات الهاتفية خصوصا بين الأطفال.
4-دراسة سعودية عن أخطار الجوال:
الهاتف النقال سيصبح مسؤولا عن جملة من الأمراض في المستقبل
الهاتف النقال يتسبب بالصداع واضطرابات النوم
الإفراط في استخدام الجوال يزيد مخاطر الإصابة بالتوتر العصبي ونوبات الصداع وحالات الإجهاد
الرياض - إذا كنت تعاني من الصداع والأرق فهاتفك الجوال هو السبب.. فقد حذرت دراسة جديدة أجريت في المملكة العربية السعودية من أن الإفراط في استخدام الهواتف المحمولة أو الجوالة يزيد مخاطر الإصابة بالتوتر العصبي ونوبات الصداع وحالات الإجهاد واضطرابات النوم
وأوضح هؤلاء في المجلة الطبية السعودية الصادرة باللغة الإنجليزية أن لاستخدام الهاتف المحمول تأثيرات سلبية كثيرة على الصحة العامة للإنسان مشيرين إلى العديد من الدراسات التي ربطت بين استخدام هذا النوع من الهواتف وزيادة مخاطر الإصابات العصبية والدماغية وحتى الحساسية
ووجد الباحثون بعد متابعة 437 شخصا يستخدمون الهواتف المحمولة بانتظام وبصورة مفرطة أنها كانت مسؤولة عن حوالي 21 في المائة من حالات الإجهاد و3 في المائة من نوبات الصداع و4 في المائة من مشكلات التوتر و44 في المائة من حالات القلق والأرق واضطرابات النوم
وينصح الأطباء بضرورة تقصير فترة استخدام الهواتف الجوالة سواء في المكالمات أو الرسائل القصيرة وتوعية الأفراد بالمخاطر الصحية الكامنة في هذه الهواتف عن طريق الحملات التثقيفية المكثفة في وسائل الإعلام والمراكز الطبية .
5-أخطار الجوال حين القيادة:
استخدام الهاتف الجوال اثناء قيادة السيارات اصبح من الظواهر المألوفة في مجتمعنا، ولمحة عابرة على السائقين في إحدى إشارات المرور تدهشك بل تدعوك للتأمل حينما ترى الكثيرين يمسكون مقود السيارة بيد والجوال باليد الأخرى ، لعل البعض من هؤلاء السائقين يعتقد أن هذه قمة المهارة في القيادة، بينما يحاول البعض الاخر اعطاء انطباع للاخرين عن مدى اهميته. وهناك قلة من هؤلاء يكونون بحاجة فعلية لاستخدام الجوال اثناء القيادة مثل الاطباء او غيرهم ممن يشكل الجوال ضرورة بالنسبة لهم .
المشاكل التي سببتها الهواتف بأشتعال النيران اثناء التود بالوقود :-
الحالة الأولى تم وضع جهاز الهاتف النقال على الغطاء الخلفي للسيارة خلال
التزود بالوقود وقد تسببت النيران الناتجة عن رنين الهاتف في تدمير السيارة
وخزان الوقود
الحالة الثانية أصيب وجه أحد الأشخاص بحروق بليغة عند اشتعال الأبخرة
المنبعثة حين أجاب ذلك الشخص على الهاتف خلال تزويده السيارة بالوقود
الحالة الثالثة أصيب شخص بحروق في أعلى ساقيه نتيجة اشتعال الأبخرة
المنبعثة عندما تلقى الهاتف اتصالاً وهو في جيب الشخص خلال التزود بالوقود
يجب أن تعلم
بإمكان جهاز الهاتف النقال أن يتسبب باشتعال الوقود والأبخرة المنبعثة إن أجهزة الهاتف النقال التي تضيء
عند تشغيلها أو عندما تتلقى مكالمة تطلق طاقة كافية لتوليد شرارة الاشتعال
يجب ألا يتم استخدام الهواتف النقالة في محطات الوقود أو عندما يتم تزويد الوقود لآلات الحصاد
وجز الأعشاب أو القوارب والمعدات البحرية.
يجب إغلاق جهاز الهاتف النقال وعدم استخدامه حول المواد الأخرى التي تتصاعد منها الأبخرة
والغازات القابلة للاشتعال والغبار مثل المذيبات والمواد الكيميائية والغازات وحبيبات الغبار
هنالك أربع قواعد للتزود بالوقود بأمان
إغلاق المحرك
عدم التدخين
عدم استخدام جهاز الهاتف النقال ينبغي تركه داخل المركبة أو إغلاقه
عدم الدخول مرة أخرى إلى داخل المركبة خلال التزود بالوقود
هذا ويعمل السيد بوب رنكس من معهد معدات البترول لشن حملة لتوعية الناس بمخاطر الحريق الناتج
عن 'الكهرباء الساكنة' عند مضخات تعبئة الوقود، وقد قامت شركته ببحث 150 حالة من تلك الحوادث
حيث تمخضت تلك الدراسات عن نتائج مذهلة
أغلب تلك الحالات هي لأشخاص عادوا للدخول إلى المركبة ريثما يتم ضخ الوقود وعند الانتهاء يقوم
أولئك الأشخاص بالعودة لسحب فوهة الخرطوم حيث تشتعل النيران نتيجة الكهرباء الساكنة.
أغلب أولئك الأشخاص ينتعلون أحذية ذات نعل مطاطية.
أغلب الرجال لا يعودون إلى المركبة إلا عند الانتهاء من التزود بالوقود ولهذا فإنهم نادراً ما يواجهون
هذا النوع من الحرائق.
الامتناع المطلقً عن استخدام جهاز الهاتف النقال عند التزود بالوقود.
إن الأبخرة والغازات المتصاعدة من الوقود هي التي تسبب الحريق حين تتعرض إلى الكهرباء الساكنة.
في 29 حريقاً تم الدخول إلى المركبة مرة أخرى وتم لمس فوهة المضخة خلال تعبئة الوقود وذلك على اختلاف
أنواعها ونماذجها وقد ألحقت بعض تلك الحرائق أضراراً فادحة بالمركبة والمحطة بالإضافة إلى الزبائن.
17 من تلك المرافق اشتعلت قبل أو خلال أو في اللحظة التي تم فيها رفع غطاء الوقود وقبل أن يتم التزود بالوقود
(((((منقوووووول)))))
؟؟؟؟نحن بأنتظااار ردووودكم؟؟؟؟
[